التخطي إلى المحتوى

كأس العالم للأندية أوبلاك: الخسارة 4/0 أمام باريس سان جيرمان؟ لا داعِ للشكوى

شبكة الحلم : أوبلاك: الخسارة 4/0 أمام باريس سان جيرمان؟ لا داعِ للشكوى

#أوبلاك #الخسارة #أمام #باريس #سان #جيرمان #لا #داع #للشكوى

شبكة الحلم : أوبلاك: الخسارة 4/0 أمام باريس سان جيرمان؟ لا داعِ للشكوى
شبكة الحلم : أوبلاك: الخسارة 4/0 أمام باريس سان جيرمان؟ لا داعِ للشكوى


شبكة الحلم : أوبلاك: الخسارة 4/0 أمام باريس سان جيرمان؟ لا داعِ للشكوى

تحدث حارس مرمى فريق أتلتيكو مدريد، يان أوبلاك، عن هزيمتهم المذلة على يد نظيره باريس سان جيرمان، في بطولة كأس العالم للأندية، مساء يوم الأحد.







وتلاقى الفريقان في إطار منافسات الجولة الأولى من دور مجموعات البطولة، المجموعة الثانية.











وتعرض أتلتيكو مدريد للهزيمة بأربعة أهداف دون رد أمام باريس سان جيرمان، في مباراة شهدت طرد لاعب الأتلتي لينجليه، وإلغاء هدف جوليان ألفاريز بداعِ وجود خطأ.

وقال أوبلاك، في تصريحات نشرتها صحيفة “آس” الإسبانية: “ما يحدث يترك شعورًا سيئًا، الخسارة بنتيجة 4/0 أمر صعب ولكن باريس سان جيرمان كان متفوقًا”.

وأضاف: “في لحظة حاسمة لم تكن قرارات الحكم في صالحنا، ولكن تلك هي كرة القدم، باريس سان جيرمان على الأرجح هو الفريق الأفضل في العالم، يعاقبونك في أدنى فرصة”.

اقرأ أيضًا.. رجل مباراة باريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد في كأس العالم للأندية

وواصل: “لقد فاز الخصم بنتيجة 4/0، لذلك لا داعِ للشكوى، لو كانت النتيجة 2/1 قد احتسبت (بعدما سجل ألفاريز الهدف الذي تم إلغائه)، لكانت جيدة بالنسبة لنا”.

واسترسل: “لقد استقبلنا الأهداف بشكل سهل للغاية، لدينا مباراتين، علينا أن نرفع رؤوسنا”.

وفيما يخص إلغاء هدف جوليان ألفاريز بداعِ وجود خطأ، وكذلك طرد لينجليه فيما بعد، قال: “قد يُحتسب الخطأ أو لا، ربما، لم أر ذلك بوضوح، تقنية الفيديو هي من قررت”.

واعترف: “لا أفهم البطاقات الصفراء التي تلقيناها، كذلك البطاقة الحمراء ضد لينجليه كانت من الأساس خطأ ضدي، ولكن طُرد أحد لاعبينا، من الصعب اللعب بـ10 لاعبين ضد 11 لاعبًا من باريس، كانت الدقائق الأخيرة ما بعد الطرد معقدة للغاية”. 

شبكة الحلم : أوبلاك: الخسارة 4/0 أمام باريس سان جيرمان؟ لا داعِ للشكوى كأس العالم للأندية #أوبلاك #الخسارة #أمام #باريس #سان #جيرمان #لا #داع #للشكوى

شبكة الحلم : أوبلاك: الخسارة 4/0 أمام باريس سان جيرمان؟ لا داعِ للشكوى